کد مطلب : ۳۰۴۵۶
تحليل محتواي مداحي هاي مذهبي مردم پسند (مقايسه مداحي هاي سنتي و مدرن)
صفا داوود, نجاتي حسيني سيدمحمود
عنوان نشریه: معرفت فرهنگي اجتماعي : پاييز ۱۳۹۰ , دوره ۲ , شماره ۴ (پياپي ۸) ; از صفحه ۱۴۱ تا صفحه ۱۶۳ .
چکیده:
چکيده فارسي:
اين پژوهش با هدف مقايسه، شناخت و تحليل جامعه شناختي مداحي هاي سنتي و مدرن در يک دهه اخير از نظر محتوا، ادبيات، سبک اجرا تدوين يافته است. چارچوب نظري، ترکيبي از نظريه هاي جامعه شناسي مناسک ديني دورکيم، گيرتز و برگر مي باشد. روش تحقيق اسنادي، تکنيک تحليل محتوا و ابزار گردآوري اطلاعات، پرسش نامه معکوس است. بر اساس يافته ها، مداحي هاي مدرن داراي درون مايه احساسي و عاطفي، ادبيات عاميانه، عاشقانه، تحقيرآميز و محتوايي با مضمون عشق زميني و اظهار ارادت به مولا و مراد، سبک شور، هيجان آفريني بسيار زياد، سيستم نورپردازي و صوتي حرفه اي و مديريت صحنه حرفه اي مداح مي باشند. در حالي که، مداحان سنتي بيشتر بر توصيف مظلوميت اهل بيت (ع) تاکيد دارند و اغلب از ادبيات رسمي، درون مايه احساسي و اخلاقي، سبک واحد و زمينه استفاده مي کنند. در مجموع، هر دو نوع مداحي عاري از غناي محتوايي هستند و در مقابل صورت گرا، هيجان آفرين و نمايش محور هستند.
چکيده عربي:
الهدف من تدوين هذه المقالة هو المقارنة بين قراءة المراثي والمواليد الدينية التقليدية والحديثة خلال العقد الأخير، ومعرفتها وتحليلها اجتماعيا من حيث المضمون والأدبيات وأسلوب إجرائها. الإطار النظري التركيبي لهذا البحث يستند إلي نظريات علم الاجتماع للمناسك الدينية وفق أسس دوركايم وغيرتز وبيرجر.
أسلوب البحث المتبع هو وثائقي حسب تقنية تحليل المضمون وجمع المعلومات والاستبيان المعكوس. وقد أثبتت نتائج البحث أن المراثي والمواليد الحديثة تتضمن مادة باطنية إحساسية وعاطفية وأدبيات عامية عاشقة ومحقرة، حيث تشمل عشقا دنيويا وتشير إلي الاحترام للمولا والمراد، وأسلوبها حماسي مهيج إلي حد كبير، وتعتمد علي نظام إضاءة وصوتي متطور، وتدار مجالسها بشكل احترافي من قبل القارئ. بينما المراثي والمواليد التقليدية غالبا ما يؤكدون علي مظلومية أهل البيت (ع) ويعتمدون غالبا علي أدبيات رسمية يشوبها إحساس باطني وأخلاقي، وهي تعتمد علي أسلوب وأساس واحد. وبشكل عام، فإن كلا النوعين من القراءة خاليين من المضمون، ويزخران بالتصوير والحماس والاستعراض.